93292159_2876701145710271_6081656103244922880_o.png

طريقة الحوارعلى أبليكشن المواعدة لو في محاولة لعرض فلوس أو تحويل الحوار لكلام أو عرض مادي أو تصميم علي صور نودز ووشنا فيها فده بيبقى خطر.
لازم نتأكد من هوية الشخص وندور عليه على السوشيال ميديا قبل ما نروح المقابلة ولو قررنا ننقل الحديث برة الابليكشن نحاول نستخدم وسائل تواصل امنة (زى سيحنال أو واير) أو على الاقل نمرة واتساب مش متسجلة باسمنا
نتفق دايما ان المقابلة تكون فى مكان عام مغلق يعنى مش فى الشارع، ممكن جوا كافية أو مطعم، ولو فيه قلق من الشخص يستحسن تغيير الموبايل ويكون معانا موبايل صغيرمش سمارت ومش عليه حاجة، ولو ده مش متاح نشيل أى حاجة من الموبايل ممكن تخلى الشرطة تشك فينا (صور، تطبيقات مواعدة، فيديوهات وغيره)
نسيب خبر اننا هنروح نقابل شخص مع حد من صحابنا، ونطلب يطمنوا علينا كل شوية علشان لو حصل حاجة يبقى سهل حد يوصلنا

92613948_2864365013610551_8657979277834190848_o.png

نفتكر دايما التلاتة ميم: معرفش... محصلش... مش حاجتىبالرغم من إن القانون واضح وصريح في عدم وجود جريمة على العلاقات المثلية الرضائية، وإن الاستثناء الوحيد اللي بيكون جريمة وفقا للقانون هو في حالة "تكرار" ممارسة الجنس في مناسبات مختلفة من غير تمييز لإشباع رغبات أشخاص أخرين، لكن النصيحة دايما في حالة توقيفك أو القبض عليك هي عدم الافصاح عن ميولك الجنسية، وعدم الافصاح أيضًا عن أي تجارب جنسية سابقة مهما مرت عليها سنوات، لأن المعتاد هو قيام الشرطة باعتبار هذه الأقوال اعتراف على ارتكاب الجريمة.وكمان رفض تفتيش الموبايل الخاص بك و افتكر التلاتة ميم: معرفش... محصلش ... مش حاجتى

92508569_2862934060420313_1299002348890226688_o (1).png

لا يوجد قانون مصري ينظم إجراءات العبور الجنسي للرجال والنساء العابرات للجنس في مصر. هناك لجنة بنقابة الأطباء تتلقى طلبات العبور الجنسي والتي بموجبها يمكن إجراء العمليات في أي مستشفى بشكل رسمي وقانوني. العمليات منوطة بلوائح داخلية بنقابة الاطباء وليس لها نص تشريعي. من متطلبات اللجنة الحصول على توصية من دكتور نفسي بإجراء عملية العبور بعد متابعة لفترة لا تقل عن سنة على الأقل واجراء تحليلات بيولوجية وهرمونية.ولكن للأسف لا يوجد قانون ينظم عمل هذه اللجنة وبناء عليه أحيانا يتوقف عملها بسبب عدم اجتماعها أو بسبب خلافات بين بعض الجهات الممثلة في تلك اللجنة مثل ممثل وزارة الأوقاف المصرية